عفوا
لقد جد جديدا علي الموضوع
فانا اعتدر علي نقل الفتوي الخاطئه
عند فضولي لهده الفتوي قررت ان تحري عن هده الفتوي
وان اتاكد ان كانت صحيحه ام لا
لدلك رجعت إلى كتاب مجموع فتاوى ورسائل فضيلة الشيخ محمد بن عثيمين -رحمه الله- لم أجد هذه الفتوى،،
بل الذي جاء في هذا الكتاب(الطبعة الثانية) في المجلد الثالث صفحة86 فتوى رقم440 مايلي:
سئل فضيلة الشيخ عن عبارة (لكم تحياتنا) وعبارة (أهدي لكم تحياتي) ؟
فأجاب قائلاً: عبارة (لكم تحياتنا، وأهدي لكم تحياتي) ونحوهما من العبارات لابأس بها، قال الله تعالى: (وإذا حييتم
بتحية فحيّوا بأحسن منها أو ردّوها) . فالتحية من شخص لآخر جائزة، وأما التحيات المطلقة العامة فهي لله، كما أن
الحمد لله، والشكر لله، ومع هذا فيصح أن نقول حمدت فلاناً على كذا، وشكرته على كذا، قال الله تعالى: (أن اشكر
لي ول******) . انتهت الفتوى.
ارجو منك ان تعدروني علي تسرعي لنقل الخبر قبل الرجوع
الي مطلعها الاصلي
فلم يكن بنيتي الا ان انقل الرساله بالنية الحسني كي يستفيد الجميع
ارجو منكم ان تتقبلو اعتداري
وشكرا